فإن النظام الديمقراطي وليس نظام الطغيان
هو الذى يحقق الحرية لكل افراد الشعب
والحرية مع الخطر افضل من العبودية مع السلم
فعندما يحكم الطغاة الشعوب فى غفلة من الزمن
يعيش الشعب فى غفلة وظلمة الاسبتداد والطغيان
ينطفى نور العقل ويضيع صوت الحكمة وتعود عقارب
الساعة الى الوراء وتذوب الحضارة من حرارة ظلم الطغاة
كما تتسلل قوانين الظلم كالجراد تلتهم كرامة الانسان
ان الانسان لكى يسترد حريتة وخيراتة يجب ان
يرجع الى الحالة الطبيعية والى الطبيعةالاولى ويتحرر
من قيودالمجتمع.
هو الذى يحقق الحرية لكل افراد الشعب
والحرية مع الخطر افضل من العبودية مع السلم
فعندما يحكم الطغاة الشعوب فى غفلة من الزمن
يعيش الشعب فى غفلة وظلمة الاسبتداد والطغيان
ينطفى نور العقل ويضيع صوت الحكمة وتعود عقارب
الساعة الى الوراء وتذوب الحضارة من حرارة ظلم الطغاة
كما تتسلل قوانين الظلم كالجراد تلتهم كرامة الانسان
ان الانسان لكى يسترد حريتة وخيراتة يجب ان
يرجع الى الحالة الطبيعية والى الطبيعةالاولى ويتحرر
من قيودالمجتمع.