كان طلاب جامعة الأزهر قد نظموا مظاهرات احتجاجية صباح اليوم (الأربعاء) أمام مبني إدارة الجامعة ، للتنديد بالتجاوزات التي صدرت من الأستاذ محمد رضا محرم استاذ كلية الهندسة غير المتفرغ والعميد الأسبق للكلية
حيث أوضح الطلاب أن العميد الأسبق اتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بأنه "أول علماني فى التاريخ" ،وقال احد الشهود انة رآه وهو يقول أن نصف أحاديث كتاب البخاري ضعيفة كما تطاول على رموز الإسلام السابقين مثل ابن القيم وابن تيمية، وكذا شيوخ الأزهر المعاصرين. وقد قرر الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر وقف العميد السابق لكلية هندسة الأزهر بالقاهرة عن العمل ، وتحويله للتحقيق فورا ، لتجاوزه في حق النبي المعصوم محمد صلى الله عليه وسلم ، وقال رئيس الجامعة إنه إذا ثبتت إدانة العميد المذكور فإنه سيتم فصله نهائيا من الجامعة.
وأشار الطلاب إلى أن العميد الأسبق كان قد صدر منه مثل هذا التطاول قبل عام، وتم تحويله للتحقيق ، غير أن الجامعة لم تتخذ بصدده أي عقوبة حتى الآن ، وهو ما استفز الطلاب وأثار غضبتهم وغيرتهم على الإسلام، واتبعوا احتجاجاتهم بالجامعة إلى وقفة احتجاجية حاشدة أمام مشيخة الأزهر بعد صلاة الظهر. وقد خرج اليهم الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وقال انة تم «إحالة الأستاذ المذكور إلى التحقيق ومحاكمة تأديبية عاجلة برئاسة نائب رئيس مجلس الدولة»،
لافتا إلى أن «حكمها نافذ لا يستطيع أحد أن يعقب عليه»، مضيفا أنه إذا أثبتت التحقيقات إدانته بإهانة الرسول (صلى الله عليه وسلم) والسخرية من بعض رموز الدين الإسلامي، فسوف يُمنع من دخول جميع كليات جامعة الأزهر.
حيث أوضح الطلاب أن العميد الأسبق اتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، بأنه "أول علماني فى التاريخ" ،وقال احد الشهود انة رآه وهو يقول أن نصف أحاديث كتاب البخاري ضعيفة كما تطاول على رموز الإسلام السابقين مثل ابن القيم وابن تيمية، وكذا شيوخ الأزهر المعاصرين. وقد قرر الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر وقف العميد السابق لكلية هندسة الأزهر بالقاهرة عن العمل ، وتحويله للتحقيق فورا ، لتجاوزه في حق النبي المعصوم محمد صلى الله عليه وسلم ، وقال رئيس الجامعة إنه إذا ثبتت إدانة العميد المذكور فإنه سيتم فصله نهائيا من الجامعة.
وأشار الطلاب إلى أن العميد الأسبق كان قد صدر منه مثل هذا التطاول قبل عام، وتم تحويله للتحقيق ، غير أن الجامعة لم تتخذ بصدده أي عقوبة حتى الآن ، وهو ما استفز الطلاب وأثار غضبتهم وغيرتهم على الإسلام، واتبعوا احتجاجاتهم بالجامعة إلى وقفة احتجاجية حاشدة أمام مشيخة الأزهر بعد صلاة الظهر. وقد خرج اليهم الإمام الأكبر شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب وقال انة تم «إحالة الأستاذ المذكور إلى التحقيق ومحاكمة تأديبية عاجلة برئاسة نائب رئيس مجلس الدولة»،
لافتا إلى أن «حكمها نافذ لا يستطيع أحد أن يعقب عليه»، مضيفا أنه إذا أثبتت التحقيقات إدانته بإهانة الرسول (صلى الله عليه وسلم) والسخرية من بعض رموز الدين الإسلامي، فسوف يُمنع من دخول جميع كليات جامعة الأزهر.