تحت شعار "يلا نعمر يلا نغير مصر" شهد ميدان التحرير معرضاً للعشرات من شباب المخترعين ومنظمات المجتمع المصري التي عانت من الإهمال في ظل النظام السابق، وذلك لتقديم أفكار تنموية للنهوض بالمجتمع بما يتواءم مع روح ثورة 25 يناير التي انطلقت شرارتها الأولى من الميدان نفسه.
وبدأت فعاليات المعرض وسط حضور كثيف من شباب الجامعات والمنظمات الأهلية في محاولة لتسويق اختراعاتهم ومشروعاتهم العلمية التي تم إنجازها دون اهتمام من المسؤولين، ساعين إلى تحويلها إلى منتج فعلي على أرض الواقع يفيد الوطن، ومن أبرز الاختراعات التي قدمها خريجو الجامعات نظام لمواجهة سقوط الطائرة من الجو عند حدوث أي عطل، ومنظم حراري، ودبابة إطفاء، وعيادة أسنان ثلاثية الأبعاد.
مخترعون في ميدان التحرير وقالت سحر عبدالله، خريجة كلية الحاسبات والمعلومات، عن مشروع تخرجها: "المشروع هو عيادة أسنان ثلاثية الأبعاد تهدف إلى تمكين الأطباء من إجراء العمليات الطبية على جهاز الكمبيوتر من خلال تقنية d3 تمكنهم من معرفة نسبة نجاح العملية قبل إجرائها للمريض فعلياً".
ولم يقتصر تقديم الاختراعات على خريجي الجامعات، فقد شارك طلاب بعض المدارس باختراعاتهم، وقالت مريم تامر (13 سنة، طالبة بمدرسة منارة المستقبل): "اختراعنا عبارة عن يد إلكترونية لتمكين كبار المكفوفين من الاعتماد على أنفسهم من خلال أصابع اليد التي تنذرهم بقرب اصطدامهم بأي جسم، إضافة إلى مساعدتهم في قراءة أسماء الأدوية قبل تناولها".
كما شارك عدد كبير من الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني كمؤسسة "شهداء مصر"، وجمعية "بيت العائلة لرعاية الأسرة"، وفريق "معاً" لتأهيل الشباب لسوق العمل الذي قدم محاضرات مجانية لشباب الخريجين في تطوير اللغة والكمبيوتر والمهارات الشخصية.
المصدر: العربيه.
وبدأت فعاليات المعرض وسط حضور كثيف من شباب الجامعات والمنظمات الأهلية في محاولة لتسويق اختراعاتهم ومشروعاتهم العلمية التي تم إنجازها دون اهتمام من المسؤولين، ساعين إلى تحويلها إلى منتج فعلي على أرض الواقع يفيد الوطن، ومن أبرز الاختراعات التي قدمها خريجو الجامعات نظام لمواجهة سقوط الطائرة من الجو عند حدوث أي عطل، ومنظم حراري، ودبابة إطفاء، وعيادة أسنان ثلاثية الأبعاد.
مخترعون في ميدان التحرير وقالت سحر عبدالله، خريجة كلية الحاسبات والمعلومات، عن مشروع تخرجها: "المشروع هو عيادة أسنان ثلاثية الأبعاد تهدف إلى تمكين الأطباء من إجراء العمليات الطبية على جهاز الكمبيوتر من خلال تقنية d3 تمكنهم من معرفة نسبة نجاح العملية قبل إجرائها للمريض فعلياً".
ولم يقتصر تقديم الاختراعات على خريجي الجامعات، فقد شارك طلاب بعض المدارس باختراعاتهم، وقالت مريم تامر (13 سنة، طالبة بمدرسة منارة المستقبل): "اختراعنا عبارة عن يد إلكترونية لتمكين كبار المكفوفين من الاعتماد على أنفسهم من خلال أصابع اليد التي تنذرهم بقرب اصطدامهم بأي جسم، إضافة إلى مساعدتهم في قراءة أسماء الأدوية قبل تناولها".
كما شارك عدد كبير من الجمعيات الأهلية ومنظمات المجتمع المدني كمؤسسة "شهداء مصر"، وجمعية "بيت العائلة لرعاية الأسرة"، وفريق "معاً" لتأهيل الشباب لسوق العمل الذي قدم محاضرات مجانية لشباب الخريجين في تطوير اللغة والكمبيوتر والمهارات الشخصية.
المصدر: العربيه.