الصحف الأمريكية: المصريون يصوتون على التعديلات الدستورية فى أول انتخابات حرة منذ عقود.. وكلينتون ساهمت فى تغيير سياسة أوباما بشأن ليبيا.. وأمريكا وحلفاؤها يستعدون لشن هجوم عسكرى ضد القذافى
ذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن المصريين بدءوا اليوم فى التوجه إلى صناديق الاقتراع فى أول انتخابات حرة بعد عدة عقود لتصويت على الإصلاحات الدستورية التى اقترحها المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى أن التعديلات الدستورية تم وضعها لمساعدة الحكومة الانتقالية بعد الثورة التى أطاحت بالرئيس السابق محمد حسنى مبارك من السلطة فى فبراير الماضى، وذلك قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة فى العام الحالى.
ونوهت الصحيفة أن التعديلات الدستورية تتضمن تحديد مدة لرئاسة إلى فترتين كل فترة لمدة أربع سنوات وتجرى تحت إشراف قضائى وإجراء المحكمة العليا تحقيقات فى نتائج الانتخابات المطعون فيها، ويتم تعيين نائب للرئيس خلال 60 يوما من تسلمه لمهام السلطة، فضلا عن إلغاء قانون الطوارئ.
وأوضحت الصحيفة أن نحو 45 مليون مصرى مؤهلين للإدلاء بأصواتهم حول التعديلات الدستورية، كما وتتم عملية التصويت باستخدام الرقم القومى وليس ببطاقة الانتخاب.
وقالت لوس أنجلوس تايمز إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة لم يعلن عن ماذا سيحدث إذا تم التصويت ضد مجموعة التعديلات الدستورية التى تدعمها مجموعة الخوان المسلمين.
ذكرت صحيفة لوس أنجلوس تايمز أن المصريين بدءوا اليوم فى التوجه إلى صناديق الاقتراع فى أول انتخابات حرة بعد عدة عقود لتصويت على الإصلاحات الدستورية التى اقترحها المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى البلاد.
وأشارت الصحيفة إلى أن التعديلات الدستورية تم وضعها لمساعدة الحكومة الانتقالية بعد الثورة التى أطاحت بالرئيس السابق محمد حسنى مبارك من السلطة فى فبراير الماضى، وذلك قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقررة فى العام الحالى.
ونوهت الصحيفة أن التعديلات الدستورية تتضمن تحديد مدة لرئاسة إلى فترتين كل فترة لمدة أربع سنوات وتجرى تحت إشراف قضائى وإجراء المحكمة العليا تحقيقات فى نتائج الانتخابات المطعون فيها، ويتم تعيين نائب للرئيس خلال 60 يوما من تسلمه لمهام السلطة، فضلا عن إلغاء قانون الطوارئ.
وأوضحت الصحيفة أن نحو 45 مليون مصرى مؤهلين للإدلاء بأصواتهم حول التعديلات الدستورية، كما وتتم عملية التصويت باستخدام الرقم القومى وليس ببطاقة الانتخاب.
وقالت لوس أنجلوس تايمز إن المجلس الأعلى للقوات المسلحة لم يعلن عن ماذا سيحدث إذا تم التصويت ضد مجموعة التعديلات الدستورية التى تدعمها مجموعة الخوان المسلمين.